عزيزتي كريستيا فريلاند المحترمة
أود أن ابدأ رسالتي بقصة والدتي، وانا متأكد بانك لن تجديها على تويتر. والدتي حرمت من التعليم لكونها امرأة، لكن كبرى بناتها لم تحصل على التعليم فقط، بل أصبحت معلمة ولاحقا مديرة مدرسة. وحفيدتها لم تحصل على التعليم الجامعي فقط، بل حصلت على منحة حكومية لمواصلة دراستها في الخارج لتعود بشهادتي الماجستير والدكتوراه. لعل في هذا ما يشير إلى مدى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية، وانا متأكد انك هناك الكثير من الشواهد المماثلة.